![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عاصم عبد الماجد والإخوان ينشرون غسيلهم الوسخ صعد عاصم عبد الماجد، قيادى الجماعة الإسلامية الهارب فى قطر، من هجومه ضد جماعة الإخوان الإرهابية خلال الأسابيع الأخيرة، حتى اتهمهم صراحة بأنهم "أكبر مقلب شربه الشعب المصرى فى تاريخه" ، و"لم يكن يصلحوا لقيادة مصر". هجوم عبد الماجد ضد الإخوان مر بمراحل من التدرج، بدأت من إعلانه ما سماه بسلسلة من المراجعات لمسار الحركة الإسلامية فى مصر، ثم توجيه انتقادات للجماعة وقياداتها، حتى وصل إلى إدانتها صراحة واتهامها بكل الاتهامات التى وجهت للجماعة من خصومها . ![]() وفى هذا السياق رد عبد الماجد ببيان مطول قال فيه :" رغم ذلك الذي يواجهني به هذا (البعض) المنفلت عقاله من كل خلق أو أدب أو دين أو عرف أو حياء، فأننى أحاول جاهدًا أن لا أتطرق لأمور تخرسهم لأن التطرق إليها لا يفيدنا في إدارة الأزمة الحالية، تلك الأزمة التي وضعوا الأمة كلها فيها ثم انصرفوا يؤلفون الشعارات ويطلقون الاتهامات ويبررون الخطيئات ويسبون الأحياء والأموات". ![]() وأضاف :"رغم أن بعض من لا نصيب له من خلق أو دين استمرأ الطعن فى شخصى الضعيف بهذه المواقف، ورغم أنى أملك عنها جوابا يحرجهم، فقد آثرت الصمت والصبر الجميل لأنه لا يرجى شيء من وراء حديثي الذي سيخرس ألسنة ويقمع سفهاء إلا تبرئة نفسي، وهذا مطلب وإن كان مشروعا لكن ليس هو الذى يهتم به أصحاب المعالى جعلنى الله وإياكم منهم." ![]() وفى تدوينة لاحقة قال عبد الماجد:"عندما نقول فلان ضعيف أو الطائفة الفلانية أضعف من أن تتولى مسئولية الحكم لأنه قد ثبت بالتجربة ضعفها فهذه نصيحة للأمة، التى هى عندنا أغلى من الجماعات، وهذا الوصف تحديدا قاله الرسول لـ"أبي ذر" ولو كان لا يليق أن يوصف به بعض أهل الدين لما وصف به الرسول صاحبه"!!. وتابع: لكن حملة المباخر -وهم قلة فى أى جماعة لكنهم يفسدون في الأرض ولا يصلحون- حملة المباخر يرون أن جماعاتهم هى الكمال قوة وحكمة وشجاعة ورحمة، وأن مجرد مدحها أهم من تحقيق مصلحة الأمة، وهذا غلو مقزز وجاهلية عمياء حقيرة". ![]() وقبلها كان قد وصف الإخوان بأنهم عنوان للضعف والفشل، و"أكبر مقلب شربه الشعب فى تاريخه"، مطالبا قيادة الجماعة باعتزال المشهد السياسى اعتزالا كاملا، وإخراجهم معنويا من المشهد، وإدانتهم بحسب قوله. وقال عبد الماجد وقتها " أنه أصبح من المحتمل الآن الحديث عن إخراج قيادات الإخوان معنويا من المشهد، وأضاف:" إخراجهم المعنوى لا يعنى فقط العمل بمنأى عنهم بشكل كامل وإنما أيضا مفاصلة هذه القيادات وإدانتهم بوضوح"، مشيرا إلى أنه يقصد قيادات الجماعة التى قادت المشهد منذ 5 أعوام، وأصرت على فرض ما وصفه بـ"رؤيتها البائسة" على الجميع. من ناحيته فسر هشام النجار، الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية، الهجوم المتبادل بين جماعة الإخوان وبين عاصم عبد الماجد، والذى يبدأ دائما من جانب "عاصم"، بأن القيادى بالجماعة الإسلامية يريد أن يكون له مشروعا خاصا بعيدا عن تنظيم الإخوان. وقال "النجار" فى تصريحات لـ"اليوم السابع":" أنه من الواضح أن عاصم عبد الماجد له مشروع خاص حاليا ويريد أن يستقل عن الإخوان بمشروعه ، مضيفًا :"عاصم عبد الماجد فى سلسلة حلقاته التى عرضها نقد لكل الحركات الإسلامية، ودعا الجماعة الإسلامية للتقدم بطرح، يظهر رغبته لتقديم الجماعة الإسلامية كبديل للإخوان ولديهم مشروع يحاول أن يملئ الفراغ وحلحلة الجمود فى التيار الإسلامى"، مشيرا الى أنه يريد أن يخرج بالجماعة من طوع الإخوان". هذا الخبر منقول من : اليوم السابع |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نار مجدى يعقوب لا جنة عاصم عبد الماجد |
وجدى غنيم لـ عاصم عبد الماجد عيب.. |
عاصم عبد الماجد مهاجماً الإخوان |
عاصم عبد الماجد يواصل تحريضه على مصر |
تصريح من مصادر عن عن عاصم عبد الماجد |