![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 "أَنْتُمُ الَّذِينَ بِهِ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْطَاهُ مَجْدًا، حَتَّى إِنَّ إِيمَانَكُمْ وَرَجَاءَكُمْ هُمَا فِي اللهِ." (1بطرس 21:1) ![]()  		أنتم =تعنى"من أجلكم". فهو قدم دمه من أجلكم أنتم  		الذين تؤمنون به. حقا لقد قدم المسيح دمه لكل العالم، لكن لن يستفيد به في خلاص نفسه إلا كل من يؤمن به = أنتم الذين به تؤمنون.  		أنتم الذين به تؤمنون بالله =  		فنحن بالمسيح عرفنا الآب فنحن لا نستطيع أن نرى الآب في مجده (خر  		20:33). ولذلك أتى المسيح وتجسد (تث 15:18-18) وذلك ليستعلن لنا الآب.  		ولذلك قال المسيح " من رآني فقد رأى الآب (يو 9:14).  		فحينما رأينا محبة المسيح لنا أدركنا محبة الآب لنا. وحين رأينا المسيح  		يقيم أموات أدركنا أن إرادة الآب لنا حياة أبدية وهكذا.  		 وأعطاه مجدا =  		بصعوده للسماء وجلوسه عن يمين الآب.  		الذي أقامه من الأموات =  		إيماننا ورجاؤنا ينبعان من قوة قيامته وصعوده ليعد لنا مكانا. وبدون  		عمل المسيح ما كان لنا أن نتوقع سوى دينونة الله لنا.  		إيمانكم ورجاءكم هما في الله =  		الذي أحبنا وبذل ابنه لأجلنا (رو 23:8).  | 
		
  |