عرفت هذه الفتاة على سلم "نقابة الصحفيين" ونحن ننادي بفكّ الحصار عن "غزة" ووقف العدوان عليها كل مرة .. ما لفت انتباهي لها أنها تكاد ترتفع من على الأرض كلما هتفنا .. لم تخلع عنها "الشال الفلسطيني" يوماً .. دورها في مساعدة الثوار على خط المعارك في ثورة يناير كان كـ الجندي المجهول
تكفيني معرفتها لوقت قصير كي أظل ساخطًا على العسكر -ومن حالفهم- طوال العمر — مع أنس خالد.