![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحقيقة عاملة في حياة الرب يسوع. لقد أمر صاحب اليد اليابسة بأن يمد يده، وكان في الأمر ذاته قوة للرجل ليطيع، وليُشفى أيضاً (متّى ١٣:١٢). وعندما أمر الرب بطرس بالسير على الماء استطاع بطرس أن يفعل ذلك طالما كان له الإيمان (متّى ٢٣:١٤ – ٣٣). إن الإيمان بمواعيد الله هو الذي يُطلق قوة الله، ووصاياه هي وسائل الإطلاق التي يقدمها لنا. إن الروح القدس الذي كتب لنا المواعيد في الكلمة، هو الذي يعطينا الإيمان للتمسك بهذه المواعيد: «لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ «النَّعَمْ» وَفِيهِ «الآمِينُ»، لِمَجْدِ اللهِ، بِوَاسِطَتِنَا» (٢كورنثوس ٢٠:١). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| رحمة الرب عاملة |
| أهم المحطات في حياة أول عالمة ذرة مصرية |
| قيامة الرب يسوع من الأموات هي الحقيقة المحورية لتاريخ المسيحية |
| إن كلمة الرب عاملة في حياتي، |
| وعود الرب عاملة زي النجوم |