![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يعلمنا الكتاب المقدس أن الحياة الأبدية عطية مجانية، وفي هذا يقول الرسول بولس: «قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ، وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ، وَلَيْسَ لِي فَقَطْ، بَلْ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُحِبُّونَ ظُهُورَهُ أَيْضًا» (٢تيموثاوس ٤: ٧ و٨). يشبه الكتاب الأعمال بمواد مختلفة الأنواع ومتفاوتة القيم، وذلك بحسب البواعث والدوافع التي تقع خلف كل عمل فهي قد تكون: ذهباً، فضة، حجارة كريمة، خشباً، عشباً، قشاً... فالأعمال الصادرة عن دوافع سليمة مقدسة تشبه بالذهب والفضة والحجارة الكريمة، تتحمل النار والإمتحان. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| دوافع إلهية مقدسة في الخدمة |
| بناموس الأعمال يقول لنا الله اصنعوا ما آمركم به (لا تشته) |
| وليست قطع الذهب والفضة |
| في العكوف على الأعمال الوضيعة عند التقصير عن الأعمال السامية |
| في الأعمال الصادرة عن المحبة |