![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وُجُوبَ المُدَاوَمَةِ عَلَى الصَّلَاةِ حَتَّى وَإِنْ بَدَا أَنَّ اللهَ لا يَسْتَجِيبُ حَالًا، لأَنَّهُ يَعْمَلُ بِحِكْمَتِهِ وَفِي الزَّمَانِ الَّذِي يَرَاهُ مُنَاسِبًا. وَتَدْعُونَا هذِهِ العِبَارَةُ أَيْضًا إِلَى الثَّبَاتِ فِي الصَّلَاةِ حَتَّى فِي أَوْقَاتِ التَّعَبِ أَوِ الجَفَافِ الرُّوحِيِّ، وَفِي لَحَظَاتِ الشَّكِّ وَالتَّسَاؤُلِ الَّتِي تَزُورُ حَيَاتَنَا الرُّوحِيَّةَ. |
|