![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الإِيمَانَ الحَقِيقِيَّ يَدْعُونَا إِلَى المُوَاظَبَةِ عَلَى الصَّلَاةِ، لأَنَّ اللهَ يَسْتَجِيبُ فِي الوَقْتِ المُنَاسِبِ. وَفِي هَذَا الصَّدَدِ يَقُولُ بُطْرُسُ الرَّسُولُ: "إِنَّ الرَّبَّ لا يُبْطِئُ فِي إِنْجَازِ وَعْدِهِ، كَمَا اتَّهَمَهُ بَعْضُ النَّاسِ، وَلَكِنَّهُ يَصْبِرُ عَلَيْكُمْ، لأَنَّهُ لا يَشَاءُ أَنْ يَهْلِكَ أَحَدٌ، بَلْ أَنْ يَبْلُغَ جَمِيعُ النَّاسِ إِلَى التَّوْبَةِ" (2 بُطْرُس 3: 9). وَيُعَلِّقُ الرَّاهِبُ يُوحَنَّا كَاسِيَان قَائِلًا: "يَكْمُنُ كَمَالُ القَلْبِ فِي المُثَابَرَةِ وَالمُوَاظَبَةِ عَلَى الصَّلَاةِ بِدُونِ انْقِطَاعٍ" (المُحَاضَرَات، رَقْم 9). |
|