![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فقالَ يسوع: أَليسَ العَشَرَة قد بَرِئوا؟ فأَينَ التِّسعَة؟ سؤالًا يُوجَّهُ إلينا نحنُ اليوم، لنُراجِعَ ذواتِنا: هل نحنُ مِن ذاكَ السّامِريّ الّذي عادَ شاكرًا؟ أم مِن أولئكَ التِّسعَةِ الّذينَ نالوا النِّعمةَ ولم يعودوا إلى مُعطيها؟ فلنَتعلَّم أنَّ الشُّكرَ هو ختمُ المعجزة،وأنَّ الشِّفاءَ لا يَكتملُ إلّا حينَ يتحوَّلُ إلى حمدٍ وتسبيحٍ وتمجيدٍ لله. تبرز هذه الآية المفارقة بين العَطاء الإلهيّ وشكرِ الإنسان. |
|