![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نحن نثق أن همومنا سيستلمها في الحال، ولا يجوز لنا قط أن نعود ونأخذ شيئاً سبق أن سلمناه له. وعلينا أن نسبح قائلين "مبارك الرب يوماً فيوماً، يحمِّلنا إله خلاصنا (يحمل أثقالنا)" (مز68: 19) . "لأنه هو" وأنت تعرف مَنْ هو؛ إنه الأزلي الأبدي قديم الأيام القادر "أن يفعل فوق كل شيء أكثر جداً مما نطلب أو نفتكر" (أف 3: 20) - الذي يكفى بل يزيد. "يعتني بكم" إن قلب الله الرحيم يمتلئ اهتماماً بكل ما يعنيك، إنه يقرأ احتياجاتك ورغباتك ويسمع أناتك قبل أن تعبِّر عنها. فليتنا نثق فيه، فألسنتنا تعجز عن التعبير عن كمال وعظمة أفكاره من جهتنا وغايته المنشودة في قلبه تتمثل في القول "أريد أن تكونوا بلا هم" (1كو 7: 32 ) . |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نأتي إليك بكل همومنا |
بدِّل همومنا |
ننسى همومنا |
همومنا تغيب |
تصريف الفعل فى الحال الدال على العادة - درس لغة قبطية |