يقدم لنا حكمة قوية على العلاقة بين الأطفال البالغين ووالديهم المسنين.
دعونا نحتضن التعليم الكتابي بقلوب مفتوحة.
دعونا نسعى جاهدين لتكريم والدينا المسنين بالحب والاحترام
والرعاية العملية. من خلال القيام بذلك ، لا نؤدي واجبًا مقدسًا
فحسب ، بل نشهد أيضًا لمحبة المسيح في عائلاتنا وجماعاتنا.
ليعطينا الله النعمة والقوة لنعيش هذه الدعوة بأمانة.