![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نصيبه ويفرح بتعبه، فهذا هو عطية الله (جا 5: 19). بالتجارة البحرية كما بالعمل من خلال الخيام يدعون الأمم إلى الجبل، حيث هيكل الرب قائم. فيستخدمون العمل فرصة للشهادة للرب ودعوة الآخرين لخدمة الرب. لقد بدأت خدمة السيد المسيح في أرض زبولون (مت 4: 14-15)، دُعي بعد ذلك الشعب للجبل أي لمملكة المسيح التي تُدعى جبل بيت الرب (إش 2: 2). يرى البعض أن يسّاكر بسكناه في الخيام كان مدركًا لأيام الأعياد أكثر من غيره فكان يدعو الغير للاحتفال بها. ويرى آخرون أن الخيام هنا يقصد بها خيام مدرسية حيث كان بعضهم يهوون الدراسة والمعرفة، لذا كان لهم دورهم القيادي مع أنهم ليسوا بالسبط الملكي ولا الكهنوتي. لهذا يرمزون إلى عمل الشعب الإيجابي والشعور بالمسئولية. |
|