![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إيليّا هرب من وجه الملكة إيزابيل إلى بئر سبع. فأحسّ باليأس، وتمنّى أن يموت في البرّية في أرض مقدّسة لا في أرض تدنّست بعبادة البعل، لكن الله أرسل له ملاكًا وسط إعصار يأسه ليحرسه ويقدّم له الطعام، كما ظهر له في المغارة وأعاد إليه ثقته العميقة بالربّ (مل 1: 19/ 9-18). ولا تزال غيرة إيليّا النبي على شعب الله ومحبته له متّقدة حتى الآن، فهو من رفع سيف كلمة الله الحقّ في وجه ضلال العالم وأباطيله. يا ربّ، هبنا غيرة النبي إيليّا وشجاعته لنتجذّر في إيماننا القويم وندافع عنه وسط شدائد هذا العالم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خدم أليشاع إيليّا 8 سنوات |
النبي إيليّا وآخاب الملك وزوجته الملكة إيزابيل الصّيدونيّة |
النبي إيليّا |
النبي إيليّا |
مجيء إيليّا |