![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إنني أَشترِكُ معكِ، يا مريم الحزينة، في الرعب الذي أحسَّ به قلبُكِ الوالدي في التقائكِ بيسوع حاملاً الصليب. فيا أيتها الأم العزيزة، بحق قلبك المصاب بذاك النوع القاسي من العذاب، استمدِّي لي فضيلة الصبر وموهبةَ القوَّة. السلامُ عليكِ يا مريم |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم نكبر بعد لازلنا بذاك الضعف |
العذاب يكون في الخَارج، في الظلمة، العذاب هو رفض الله |
كيف يحمل بذاك الذي يحوي كل شئ |
جسر المشاة bp من أجمل جسور المشاة |
دي حكاية عقلك القاسي مع قلبك الساذج |