![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يقدم لنا بولس الرسول هذه النصيحة القوية: "لاَ تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ مَعَ الشُّكْرِ فَلْتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ عِنْدَ اللهِ. وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ فَهْمٍ يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" (فيلبي 6:4-7). هنا نرى العلاقة الحيوية بين الصلاة والشكر والسلام. فبتقديم احتياجاتنا أمام الله بقلوب شاكرة نفتح أنفسنا لننال سلامه المتعالي. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هل قرار العلاقة هذا يحمل ثمر الروح - المحبة والفرح والسلام |
| الجاحدون ينحرفون عن الصلاة والشكر |
| الفرق بين الصلاة والشكر والسجود: |
| العلاقة بين ثقافة الرعاية والسلام |
| الصلاة والشكر |