![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَتَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنْ يَدِ عَبِيدِهِ الأَنْبِيَاءِ قَائِلًا: [10] مِنْ أَجْلِ أَنَّ مَنَسَّى مَلِكَ يَهُوذَا قَدْ عَمِلَ هَذِهِ الأَرْجَاسَ، وَأَسَاءَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ الَّذِي عَمِلَهُ الأَمُورِيُّونَ الَّذِينَ قَبْلَهُ، وَجَعَلَ أَيْضًا يَهُوذَا يُخْطِئُ بِأَصْنَامِهِ [11] أرسل الله لهم عبيده الأنبياء وهم هوشع ويوئيل وناحوم وحبقوق وإشعياء يُقدِّمون لهم كلمات الرب من نصائح وإرشادات، وإن لم يسمعوا يُقدِّموا لهم تحذيرات نبوية. جاء حديث الرب خلال أنبيائه هنا أشبه بصحيفة اتهام ضد الملك وكل مملكته، على أساسها يصدر الحكم ضدهم، ما لم يرجعوا إلى الرب بالتوبة. يقصد بالأموريين هنا جميع الكنعانيين (1 مل 21: 26؛ عا 2: 9-10). عندما يخطئ الملك ينظر إليه الشعب كقدوة، فيتمثلون به، لذلك إذ أخطأ منسى الملك وعبد الأصنام، جعل مملكة يهوذا تخطئ، وإن كانت توجد قلة أمينة للرب لم تقتدِ بالملك. |
|