![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() 📌 عندما قال داود "عليك يا رب توكلت" ، لم يكن في قمة نجاحه، بل في وقت احتياج حقيقي للحماية والتوجيه. هذا ما يميز الإيمان بالله؛ ليس إيمانًا في وقت الراحة فقط ، بل توكلاً في وقت الاضطراب. الرب لا يعدنا بعدم وجود الألم، لكنه يعدنا بأنه سيكون صخرتنا فيه، وملجأنا وسطه، والراعي الذي يقودنا بخطى ثابتة من أجل اسمه. 📖 علَيكَ يا رَبُّ توَكَّلتُ. لا تدَعني أخزَى مَدَى الدَّهرِ. بعَدلِكَ نَجِّني. أمِلْ إلَيَّ أُذُنَكَ. سريعًا أنقِذني. كُنْ لي صَخرَةَ حِصنٍ، بَيتَ مَلجإٍ لتَخليصي . لأنَّ صَخرَتي ومَعقِلي أنتَ. مِنْ أجلِ اسمِكَ تهديني وتَقودُني . مزمور٣١: ١-٣ 🙏 صلاة: يا رب، كن لي صخرة حصن لا تتزعزع، وملجأ أهرب إليه في ضيقي . قُدني من أجل اسمك، ولا تدعني أخزى. آمين. : خُذ ٥ دقائق الآن، وصلِّ بكلمات داود: "عليك يا رب توكلت..." واجعلها لحظة صادقة تعلن فيها اتكالك الحقيقي على الله وسط ظروفك الحالية.  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| انقذني من عدوي | 
| انقذنى من الشهوة | 
| انقذنى | 
| انقذني يا رب | 
| انقذنى |