مارمرقس صاحب هدف في إنجيله.
فهو سجل أول إنجيل ومن سمات إنجيل مارمرقس سرعة وتلاحق الأحداث،
وتميز الإنجيل بأن أول آية في البشارة
هي بمثابة عنوان للإنجيل كله بدء إنجيل (أي الأخبار المفرحة)
يسوع المسيح ابن الله، وقدمه لليهود الذين كانوا ينتظرون المسيح والأمم
الذين كانوا ينتظرون ابن الله فهو كان واضحاً محدداً
في عرض الخلاص وفداء السيد المسيح.