![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن إظهار محبة المسيح للخطاة دون أن يبدوا مُؤيدين للخطيئة علينا أن نتذكر أننا جميعًا خطاةٌ بحاجةٍ إلى نعمة الله. وكما يُذكرنا البابا فرنسيس بجمال: "الكنيسة ليست متحفًا للقديسين، بل مستشفى للخطاة" (هوسي، ٢٠١٥، ص ١-٢). هذا الاعتراف المتواضع يُتيح لنا التقرّب من الآخرين ليس من منطلق التفوق الأخلاقي، بل من منطلق الإنسانية المشتركة والحاجة المشتركة للفداء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شعور في غير محله بالبر أو التفوق الأخلاقي |
البابا كيرلس السادس من منطلق تواضعه ومن منطلق إحساسه بضآلته |
مَن يُريد التقرّب مِنك سيسعى |
كتاب ابجديات التفوق الاداري |
مفاتيح التفوق الدراسي |