![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فكّر في مثال يسوع مع المرأة التي أُمسكت في زنا (يوحنا ٨: ١-١١). لقد أظهر لها رحمةً وصداقةً عظيمتين، وحماها ممن يُدينونها. ومع ذلك، فقد دعاها بوضوح إلى "اذهبي الآن واتركي حياة الخطيئة". هذا هو التوازن الدقيق الذي نحن مدعوون إلى تحقيقه في علاقاتنا. لنتذكر أيضًا أننا جميعًا خطاة نحتاج إلى نعمة الله (رومية ٣: ٢٣). دورنا ليس الإدانة، بل المحبة كما أحبنا المسيح. عندما نُكوّن صداقات مع غير المؤمنين، فلنفعل ذلك بتواضع، مُدركين حاجتنا إلى التوبة المستمرة والنمو في القداسة. |
|