|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  عظيم في قدرته رأينا قدرته في حفظ الخليقة، فهو عظيم القدرة، وهو أعلن عن نفسه في قوله لإبرام «أنا الله القدير» (تك17: 1)، وفي نبوة إشعياء يٌقال عنه «إلهًا قديرًا» (إش9: 6). لا ترياق للشك ولا علاج للضعف مثل التفكر في قدرة الله، كما نرى في القول: «مِن ثم يقدِر أن يخلِّص» (عب 7: 25)، «بحسب عمل استطاعته أن يُخضع لنفسه كل شيء» (في3: 20)؛ ولا غذاء للإيمان غير الارتكان على قدرة الله. | 
| 
 |