" الخَمرَةَ " فتشير إلى رمز الفرح.
أمَّا عبارة " لِلخَمرَةِ الجَديدة " فتشير إلى المُمارسة الرُّوحيَّة الجديدة.
أمَّا عبارة " زِقاقٍ عَتيقة " فتشير إلى رمز الإنسان قبل تجديد الطَّبيعة.
أمَّا عبارة " لِئَلاَّ تَشُقَّ الخَمرُ الزِّقاقَ" فتشير إلى قوة تخمّر الخَمْرَة
الجديدة التي هي أكبر من أن تحتملها القِرب الجديدة القديمة
غير الليِّنة، ولذا فإنها تتمزَّق. بمعنى آخر إن الفِّريسي أو اليَهودي
أو الإنسان العتيق لن يستسيغ تعاليم المسيح
والعهد الجديد بعد أن اعتاد على تعليم العهد القديم.