![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في حين أن هذه النار كانت تَنسى حتى خاصَّتها، ليستطيع الأبرار أن يتغذوا. [23] كأن الطبيعة في شوقها لخدمة الإنسان - موضع حب الله ورعايته - مستعدة أن تتجاهل سماتها وتنسى خصائصها، لتعمل لصالح المؤمنين الأبرار، ولو على خلاف قوانينها. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أعمال عنايته الإلهية لتعمل لصالح داود |
| لقد خلق الله الطبيعة ووضع قوانينها |
| لا تعمل الطبيعية حسب قوانينها بطريقة عمياء |
| قوانينها معكوسة |
| الطبيعة لا تخرق قوانينها قط |