![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تأديبات متنوّعة: 6 «وَأَنَا أَيْضًا أَعْطَيْتُكُمْ نَظَافَةَ الأَسْنَانِ فِي جَمِيعِ مُدُنِكُمْ، وَعَوَزَ الْخُبْزِ فِي جَمِيعِ أَمَاكِنِكُمْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. 7 وَأَنَا أَيْضًا مَنَعْتُ عَنْكُمُ الْمَطَرَ إِذْ بَقِيَ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ لِلْحَصَادِ، وَأَمْطَرْتُ عَلَى مَدِينَةٍ وَاحِدَةٍ، وَعَلَى مَدِينَةٍ أُخْرَى لَمْ أُمْطِرْ. أُمْطِرَ عَلَى ضَيْعَةٍ وَاحِدَةٍ، وَالضَّيْعَةُ الَّتِي لَمْ يُمْطَرْ عَلَيْهَا جَفَّتْ. 8 فَجَالَتْ مَدِينَتَانِ أَوْ ثَلاَثٌ إِلَى مَدِينَةٍ وَاحِدَةٍ لِتَشْرَبَ مَاءً وَلَمْ تَشْبَعْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. 9 ضَرْبَتُكُمْ بِاللَّفْحِ وَالْيَرَقَانِ. كَثِيرًا مَا أَكَلَ الْقَمَصُ جَنَّاتِكُمْ وَكُرُومَكُمْ وَتِينَكُمْ وَزَيْتُونَكُمْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. 10 أَرْسَلْتُ بَيْنَكُمْ وَبَأً عَلَى طَرِيقَةِ مِصْرَ. قَتَلْتُ بِالسَّيْفِ فِتْيَانَكُمْ مَعَ سَبْيِ خَيْلِكُمْ، وَأَصْعَدْتُ نَتْنَ مَحَالِّكُمْ حَتَّى إِلَى أُنُوفِكُمْ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. 11 قَلَبْتُ بَعْضَكُمْ كَمَا قَلَبَ اللهُ سَدُومَ وَعَمُورَةَ، فَصِرْتُمْ كَشُعْلَةٍ مُنْتَشَلَةٍ مِنَ الْحَرِيقِ، فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. لقد عدَّد لهم التأديبات التي سمح لهم أن يسقطوا تحتها، ومع ذلك لم ينتفعوا منها، إذ في كل مرَّة يعاقب قائلًا: "فلم ترجعوا إليّ يقول الرب" [6، 8-11]. وكأن التأديب في عيني الله ليس انتقامًا لنفسه وإنما هو حب... أنه يشتهي رجوع الإنسان إليه. إن كانت التأديبات الماضية مع كثرتها وتنوُّعها لم تحقِّق هدفها بسبب قسوة قلب الإنسان، فإنه يلتزم بتقديم تأديب أقسى حتى يفوق الإنسان من سكره ويتعرَّف على الله ويستعد للقاء معه: "فمن أجل أنيّ أصنع بك هذا فاستعد للقاء إلهك يا إسرائيل" [12].ولعلَّ هذه العبارة هي مفتاح السفر كله، بل مفتاح الكتاب المقدَّس كله، إن كل ما يصنعه الله بشعبه من الطف أو حزم، ترفُّق أو شدَّة، إنما لكي يستعد للقاء إلهه النازل إليه ليسكن فيّه ويقدِّسه شعبًا له! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مزمور 106 | تأديبات الرب ورحمته |
| حكم متنوّعة |
| تأديبات الرب ورحمته |
| تأديبات الرب ورحمته |
| تأديبات الرب ورحمته |