![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() لا يفلت الخاطئ بغنائمه، ولا يضيع صبر التقي [13]. لكلّ عمل رحمة يجعل مكانًا، وكل واحدٍ يتلقَّى ما تستحقه أعماله [14]. v سؤال: إن سمع أحد قول الرب: "ذلك العبد الذي يَعْلَم إرادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب إرادته، فيُضرَب كثيرًا. ولكن الذي لا يَعْلَم، ويفعل ما يستحق ضربات، يُضرَب قليلًا" (لو 12: 47-48)، لكنه لا يهتم أن يعرف إرادة الرب، فهل له أي عذرٍ؟ الإجابة: مثل هذا بسبب الجهل، فلا يهرب من الحُكْمِ على خطيته. يقول الرب: "لو لم أكن قد جئت وكلمتهم، لم تكن لهم خطية، وأما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم" (يو 15: 22). هكذا يُعلِن الكتاب المقدس في كل موضعٍ إرادة الله للكل. لهذا فإن مثل هذا الشخص لا يُدَان مع الجهال قليلًا، بل بالحري يُدَان بأكثر شدة مع الذين كُتِبَ عنهم: "مثل الصلّ الأصم يسد أذنه، الذي لا يستمع إلى صوت الحواة الراقين، ليُشفَى بدواء يُعدّه الحكيم" (مز 58: 4-5) LXX. أما الذي عُيِّنَ لنشر كلمة الله ويُهمِل في الإعلان عنها، فإنه يُدَان كقاتل النفوس كما هو مكتوب (حز 33: 8).   القديس باسيليوس الكبير  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| لم يُعلِن لنا الكتاب المقدس لماذا حزنت أُم “يَعْبِيصُ” | 
| هكذا وصل إلينا الكتاب المقدس | 
| هكذا عُرف الله في الكتاب المقدس | 
| هكذا عُرف الله في الكتاب المقدس | 
| هكذا قالوا عن الكتاب المقدس |