ويوجد آخر كسول ويحتاج إلى عونٍ، تنقصه القوّة ويزداد فقرًا، لكنّ عيني الربّ تنظران إليه لخيره، ويُعيد خيره من حاله الوضيع [12]،
كثيرون حتى من المشاهير والعظماء والأبطال إذ يقارنون بين مديح الناس لهم وحقيقة إمكانياتهم يُصابون بحالة إحباط، وتتحوَّل إلى مرضٍ نفسي. يُقَدِّم لهم هنا العلاج وهو الإيمان بأن الله يركز عينيه على الإنسان لأنه محبوبه، بنعمته ينهضه ويهبه الثقة في النفس self-confidence.