|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  فَلْيَحْمَدُوا الرَّبَّ عَلَى رَحْمَتِهِ، وَعَجَائِبِهِ لِبَنِي آدَمَ [21]. وَلْيَذْبَحُوا لَهُ ذَبَائِحَ الْحَمْدِ، وَلْيَعُدُّوا أَعْمَالَهُ بِتَرَنُّمٍ [22]. يليق بالمؤمنين لا أن يشكروا الله فحسب، بل ويُقَدِّمون الشكر كذبيحة له، يقدمونها بترنمٍ وتسبيحٍ وفرحٍ. * يُعَلِّمنا النبي أن نشكره على هذا الخلاص العجيب، ونذبح له لا المواشي المفروضة في شريعة موسى، بل ذبيحة التسبيح الطاهرة البريئة من الدم. ترجمها أكيلا بأوضح قول: "ذبيحة إفخارستيا"، أعني بها الشكر. لأننا نحن أيضًا ندعو القداس الإلهي باليونانية إفخارستيا ευχαριστία، ونتلو فيه الإنجيل المقدس المخبر بأعماله بابتهاجٍ. الأب أنسيمُس الأورشليمي | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |