|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  فَوجَدَ لُؤلُؤةً ثَمينة، فمضى وباعَ جَميعَ ما يَملِك واشتَراها تشير عبارة "لُؤلُؤةً ثَمينة" في الأصل اليوناني ἕνα πολύτιμον μαργαρίτην (معناها لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن) إلى الخير الأعظم الواحد ألا وهو: إمَّا مَلَكوت الله في نفس الإنسان، وإمَّا الخَلاص، وإمَّا معرفة المسيح وإمَّا المسيح نفسه، لأنَّ بالمسيح نجد كل بركات مَلَكوته. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |