نلاحظ أن الرب لم يقُل: أقيم الموتى - مع أنه أقامهم – ولا قال: أعطى الحياة - مع أنه أعطاها للكثيرين - بل يعلن هنا أنه هو الحياة.
وعندما أقام الموتى، بل وقام هو من الموت، ظهر صدق هذه الكلمة
“الحياة” فهو «فيه كانت الحياة» (يوحنا1: 4)
وله القدرة أن يعطيها ويضمنها.