![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي ( مز 4: 1 ) في العدد ما قبل الأخير من رسالة يوحنا الأولى ( 1يو 5: 20 )، أرى نورًا بهيًا، وبالنسبة لي، نورًا جديدًا في قصة أيوب. قال أيوب خلال تجربته الطويلة هذه الكلمات: «يا ليتني كما في الشهور السالفة وكالأيام التي حفظني الله فيها، حين أضاءَ سراجَهُ على رأسي وبنُورهِ سلكتُ الظلمة» ( أي 29: 2 ، 3). ولم يعرف أيوب وقتها أن ما يحدث له هو لمجد الله ولخيره (خير أيوب). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كان بهيًا ومضيئًا أكثر من الشمس |
| أعطني نورًا |
| الكبرياء أحدرت من السماء ملاكًا بهيًا |
| ترنيمة يا مسيحًا جئت نورًا |
| أعطنا يا الله وقتًا بهيًا، وسيرة بلا عيب، وحياة هادئة؛ لنرضي اسمك القدوس.( من الإجبية) |