|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ ( لوقا 5: 32 ) إن إحدى العبارات التي قالها الرب بخصوص مجيئه هي: «لم آتِ لأدعو أبرارًا بل خطاةً إلى التوبة» ( لو 5: 32 ). لو كان المُخلِّص قد أتى ليدعو الصالحين والأبرار بالطبيعة وبالعمل، لكانت دعوته بدون فائدة، لأنه «ليس بارٌ ولا واحد ... ليس مَن يعمل صلاحًا ليس ولا واحدٌ» ( رو 3: 10 -12). فمن حيث إن المسيح قد أتى ليدعو الخطاة إلى التوبة، إذن كخطاة يمكن أن نتمتع بهذه الدعوة المجانية الثمينة. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |