| 
			
			 
			
				16 - 05 - 2023, 12:20 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			 «كُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ.
فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ»
(أم8: 30، 31) 
 في المجد في السماء
 
 إنه الآن يُمتع خاصته «بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» (1بط1: 8)،  إلى أن يكتمل ملء التمتع بالفرح في بيت أبيه.  نعم، «كَمَا اشْتَرَكْتُمْ  فِي آلاَمِ الْمَسِيحِ، افْرَحُوا لِكَيْ تَفْرَحُوا فِي اسْتِعْلاَنِ  مَجْدِهِ أَيْضًا مُبْتَهِجِينَ» (1بط4: 13)، وفي عُرْسِه ”سَنَفْرَحُ  وَنَتَهَلَّلُ وَنُعْطِهِ الْمَجْدَ“ (رؤ19: 7).
 
 إنه هو وحده - له كل المجد – مَنْ به وفيه ومنه كل السرور.
 
 * الفرح، هو أبسط شكل من أشكال الامتنان.
 |