![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كُنَّ يَقُلْنَ فِيمَا بَيْنَهُنَّ: مَنْ يُدَحْرِجُ لَنَا الْحَجَر ..؟ فَتَطَلَّعْنَ وَرَأَيْنَ أَنَّ الْحَجَرَ قَدْ دُحْرِجَ! ( مرقس 16: 3 ، 4) ظنَّت مريم وهي سائرة في الطريق أن الحجر الكبير سيَحول بينها وبين حبيبها، ولكن عندما أتت إلى القبر وجدت يسوع المُقَام حائلاً بينها وبين الصعوبة التي كانت تخاف منها. لقد أتت لتُحنِّط جسدًا مائتًا فوجدت مُخلِّصًا مُقَامًا يُباركها ويملأ قلبها سرورًا. هذه هي طرق الله، وهذه هي قوة القيامة. فالخطايا والأحزان والهموم والأثقال تنقشع وتختفي جميعها عندما نُوجد في حضرة ربنا الحيّ المُقَام. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جاء يسوع إلى الأرض للتوفيق بينها وبين الله |
نشأت علاقة روحية بينها وبين المؤمنين |
لتبقى تائها بينها وبين قوة مصطنعة تدعيها |
شجرة السبحبح والفرق بينها وبين النيم |
العذراء كان بينها وبين الله دالة |