* "أفأستعطف الآن الناس أم الله...؟
فلو كنت بعد أُرضي الناس لم أكن عبدًا للمسيح" (غل 1: 10)...
ليتنا لا نظن أن الرسول يعلمنا خلال الاقتداء به الاستخفاف بأحكام الآخرين...
لكن إن حدث أنه يمكننا إرضاء الآخرين والله، فلنرضي الآخرين...
لكن بقوله: "الآن" أدرجت بصفة خاصة هنا ليُظهر أن الناس
يرضون أو لا يرضون حسب الظروف (وليس حسب الحق).