![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* في الصباح عندما تُهزم التجارب؛ في الصباح عندما يعبر ليل هذا العالم، في الصباح حيث لا يتوقع هجوم اللصوص والشيطان وملائكته الذين نخافهم؛ في الصباح حيث لا نسير بعد بسراج النبوة، بل نتأمل كلمة الله نفسه بكونه الشمس. "وأرنم بالغداة برحمتك". إذ قيامة الرب نفسه كانت في الفجر، فقد تحقق القول الذي ورد في مزمور آخر: "عند المساء يبيت البكاء، وفي الصباح نرنم" (مز 30: 5). ففي المساء حزن التلاميذ على ربنا يسوع كميتٍ، وفي الفجر عند قيامته ترنموا. "لأنك كنت ملجأ لي، ومناصًا في يوم ضيقي". القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن قيامة الرب يسوع قيامة حقيقية ومادية |
كانت قيامة المسيح برهانًا |
قيامة المسيح كانت ترعبهم |
إن لم يمت المسيح لما كانت هناك قيامة. |
هل كانت قيامة المسيح مجرد قصة؟ |