تألم يوسف عندما خانوه أخوته وباعوه .
فالخيانة جرح عميق فى داخل القلب
و بالرغم من وجع يوسف لم يفقد ثقته فى محبة الله وصلاحه
و على الجانب الأخر كان الله يُشكل يوسف
و يقوم بإعداده من خلال الألم
حتى يصير جدير بتعويضات الله له و منصب رجل الدولة الثانى بعد فرعون.
وأنا أيضا" تعلمت أن أًسلم كل ألم بين يدى الله
وهو عنده التعويض المناسب فى الوقت المناسب .