فقلت يا رب ... 
وحين سُفِكَ دم إستفانوس شهيدك،
 كنت أنا واقفًا وراضيًا       بقتله ...
 ( أع 22: 19  ، 20)
      كان ”استفانوس“ 
ومجد الله أحاط بعِظته.  في البداية «ظهر إله المجد لأبينا إبراهيم»  ( أع  7: 2   )، وفي نهاية كلمته التي انقطعت فجأةً، رفع عينيه إلى السماء «فرأى  مجد  الله» (ع55)، وانعكس ذلك المجد على وجهه «ورأوا وجهه كأنه وجه ملاك»  (  أع 6: 15   ).
 يعقوب عند أسفل السلّم رأى الملائكة صاعدة ونازلة عليها، ولكن  استفانوس، عند رأس السلّم، إذا صحّ القول، نظر «مجد الرب بوجه مكشوف، ...  (وتغيَّر) إلى تلك الصورة عينها»  ( 2كو 3: 18  ).