|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «وَكَانَ جَمِيعُ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ. فَتَذَمَّرَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ قَائِلِينَ: هَذَا يَقْبَلُ خُطَاةً وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ!» (لو15: 1، 2). غضبه غير المُبرَّر (ع28) والغضب نوعان: نوع له ما يبرره، مثل الغضب الذي ظهر من المسيح حين رأى قساوة قلب الفريسيين (مر3: 4، 5)، وغضبه عند تطهيره للهيكل (يو2: 13-16). النوع الثاني هو الغضب غير المُبرَّر وهو نابع من أفكار شريرة، وهذا ما كان في قلب قايين، وأدى به إلى قتل أخيه (تك4: 5-8). والكتاب واضح جدًا في تعامله مع مثل هذا النوع الأخير فقال: «كُفَّ عَنِ الْغَضَبِ، وَاتْرُكِ السَّخَطَ» (مز37: 8). وهذا من أكبر معوقات الفرح. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |