|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  حدثٍ قلب موازين البشرية حين عبرت مريم العذراء عن رحمة الله بنشيدها الخالد "تُعظم" عندما قالت: "ورحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه"(لوقا 1/50). فإذا ما صنعه الله معها هو رحمة، فهي إذًا علامة ملموسة ومتجسدة لهذه الرحمة، فالذي ينظر إليها، ينظر إلى رحمة الله للبشرية أجمع. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |