![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رسالة خاصة من شباب سلاقوس
![]() يوم الاثنين 31/3/2014، رنَّم “المؤمن الأمين يفرح فرح ثمين” ثم صلى شاكرًا الرب، وقال لأهله “جاءتني تذكرة لكن واحد خدها منى”. ثم بعد قرابة الثلاث ساعات قال “التذكرة جاءت وكمان مختومة”. طلب من الطبيب فكَّ خراطيم الدم المتصلة بجسده، قائلاً “الدم الفاسد ما ينفعش أروح بيه السماء”. إليك آخر كلمات سمعتها من هذا الشاب في الاجتماع، كان في يوم شعاره “المسيح موجود رغم أنكار الوجود” حكى قصة مفادها إننا كمسافرين في السكك الحديدية لو أردنا أن نصل فعلينا أن نرتبط بالجرار الحقيقي لقطار الأبدية وهو المسيح. كان محبًّا لترنيمة “كل مخاوف جوايا زالت”. آخر صلاة له في الاجتماع كانت “علِّمنا يا رب أن نحملك على الأكتاف كما كان يُحمل التابوت” وبسؤاله عن معنى تلك الصلاة، قال “أن نحترم ونوقر الرب في حياتنا”. لنا دروس أن نتعلمها: 1. الحياة قصيرة جدًا وتُقاس بكمِّ إكرام الرب ومخافته 2. الله يريد أن يتمجد في حياتنا، لكن قد تكون الوسيلة هي الألم 3. في ألمنا نحن نتعامل مع الله الحكيم وحده وهو يعلم مدى ألمنا، كما ويجهز لنا ما يجعلنا نحتمله. 4. الصلاة سَنَد ومتنفس المؤمن في وقت المحنة. 5. لكل منا رسالة علينا أن نسعى لتتميمها تتممها |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رسالة خاصة جدا |
رسالة خاصة لك |
رسالة خاصة لك |
رسالة خاصة |
رسالة خاصة من يسوع ليك |