![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مفاتيِح الفرح:- 1/ إِقترِبِى إِلَى عُمق شخص ربِنا 2/ عيشِى البِر 3/ عيشِى التسليِم 4/ عيشِى التسبيح 1/ إِقترِبِى إِلَى عُمق شخص ربِنا :- لو دخلتِ جوّه ربِنا تحسِّى بِفرحة ، هُوَ سلامُنا ، هُوَ فرحُنا ، الفرح الرّوحانِى ، ده فرح لاَ يُنطق بِهِ ، فرح بِحسب قلب الله ، مُقابله ربِنا لِينا ، وَ مُقابلتنا معاه ، هى مُفتاح الفرح نخشى جِدّاً أنّ حياتنا مَعَْ ربِنا يغلِب عليها الجانِب النظرِى ، يعنِى أبقى عارفه يسُوعَ بِعقلِى مِش بِقلبِى ، لازِم نشعُر بِأنّ لِقاء ربِنا يفرّح ، إِنقلِى مسئولية حياتنا إِلَى ربِنا ،[ مُلقين كُلّ همِّكُمْ عليهِ لأنّهُ هُوَ يعتنِى بِكُمْ ] ( 1 بط 5 : 7 ) ، فليقبلك ضميرِى كما قبل يعقُوب حبيبه يوسِف فِى سِفر نحميا يقُول [000لأنّ فرح الرّبِّ هُوَ قُوّتُكُمْ ] ( نح 8 : 10 ) ، واحِد مِنْ القديسين يقُول [ مَنَ رآك ثُمّ إِحتمل ألاّ يراك ] أول مصدر لِلفرح ربِنا يسُوع ، المصدر الثانِى حياة البِر ، ثُمّ التسليم وَ التسبيح ، لأنّ التسبيح هُوَ طعام السَّمائيين ، لُغة السَّماء ، يخلِّى الإِنسان ما يعرفش طعم الحُزن ،يرفع الإِنسان لِفُوق ، الحُزن إِنتهى ، مُعلّمِنا داوُد النبِى يقُول[ فرِّح نَفْسَ عبدِك لأنَّنِي إِليكَ ياربُّ أرفعُ نَفْسِي ] ( مز 86 : 4 ) ربِنا يسنِد كُلّ ضعف فِينا بِنعمِته وَلإِلهنا المجد دائِماً أبدياً آمين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|