باب مفتوح: «أستير ... وقفَت في دار بيت الملك الداخلية مُقابل بيت الملك، والملك جالسٌ على كرسي مُلكِهِ في بيت الملك مُقابل مدخَل البيت. فلمَّا رأى الملك أستير الملكة واقفة في الدار نالت نعمةً في عينيهِ» ( أس 5: 1 ، 2). لقد رآها الملك دون أن تقرع الباب، مما يعني أن الباب مفتوح، وربما عدم وجود باب أصلًا. ألا يُذكِّرنا هذا بالثقة التي لنا بالدخول إلى الأقداس على حساب عمل شخص المسيح، إذ انشق حجاب الهيكل من فوق إلى أسفل.