زارح والفخ
كان زارح عايش في بلده معزز وسط شعبه إلا انه دخلت فكرة في دماغه كانت بمثابة فخ ليه ولشعبه
انه يهاجم آسا الملك ومن سوء حظه أن آسا في الوقت ده كان اتكاله على الرب
فخرج لملاقاة آسا بجيش مكون من مليون جندي وظن إنه داخل الحرب منتصر منتصر
لكن الله لا يؤثر بقوة الخيل ولا بساقي الرجل والله قادر أن يخلص بالقليل وانهزم هزيمة عظيمة على يد الله