الفنان فرانشيسكو دى جويا، كان له نصيب أيضًا من الانتقادات، بعد رسمه لوحة "إل تيو باكيت"، التى تجسد مغنيًا شهيرًا فى مدريد مصاب بالعمى، ولكن، تفاصيل الابتسامة التى جسدها الفنان واختيار الألوان الداكنة منحت اللوحة نوعًا من الشؤم بدلًا من الفرح أو السعادة.