طفولة شاهدة لله:
الفتاة الصغيرة كانت أسيرة وبلا اسم وبعيدة عن وطنها،
ولكنها حصلت على جرعة إيمان قوية من أسرتها،
وتكلمت بشجاعة في بلد وثنية كلامًا بسيطًا وهدفه الشفاء،
وشهادتها كانت هي قوة خلاص للإنسان المريض،
“فَمَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مِثْلَ هذَا الْوَلَدِ فَهُوَ الأَعْظَمُ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ”
(مت ١٨: ٤).