|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
 | |||||||
|  | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  عَودَةُ المَسيح فِي العَهدِ الجَدِيد تَأكَّدَ المُؤمِنون أنَّ "يَسوعَ هذا الَّذي رُفِعَ عَنكُم إِلى السَّماءِ، سَيأتي كما رَأَيتُموه ذاهبًا إِلى السَّماءِ" (أعمال 1: 11). ولذلِكَ وَصَفَ العَهدُ الجَدِيدُ عَودَةَ المَسيحِ بِمُصطَلَحاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ، مِن أَبرَزِها: • "يَومُ الافتِقاد" (1 بطرس 2: 12). • "يَومُ الغَضَب" (رومة 2: 5). • "الدَّينُونَة" (2 بطرس 2: 9). • "ذلِكَ اليَوم" (متى 7: 22). • "يَومُ الرَّب" (1 تسالونيقي 5: 2). • "يَومُ الرَّبِّ يَسوع" (1 قورنتس 1: 8). • "يَومُ المَسيح" (فيلبي 1: 6-10). • "يَومُ ابنِ البَشر" (لوقا 17: 24-26). ونَجِدُ أَيضًا تَعابِيرَ أُخرَى لِعودَةِ الرَّب، مِثل: • الكلمة اليونانيَّة ἀποκάλυψις أي "الرؤيَا" (2 تسالونيقي 1: 7). • الكلمة اليونانيَّة παρουσία أي "المَجيء الثَّاني المَجيد" (متى 24: 3). وهذا اللَّفظ الأخير يَعني عادةً "الحُضور" (2 قورنتس 10: 10) أو "المَجيء" (2 قورنتس 7: 6-7). وكان يُستَخدَم في العالَم اليونانِي-الرومانِي للإشارَةِ إِلى زِياراتِ الأباطِرَةِ الرَّسميَّة. وربّما استَمدَّ الكِتابُ المُقَدَّسُ استِعمالَهُ أَيضًا مِن تَقاليدِ العَهدِ القَدِيمِ الرؤيويَّة حَولَ "مَجيءِ الرَّب" (زكريا 9: 9). | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |