أحد أبرز رموز الزواج في الكتاب المقدس هو رمز
الخاتم على الرغم من عدم ذكره صراحة في الكتاب المقدس
إلا أن له جذورًا في التقاليد الكتابية.
إنه يمثل الطبيعة الأبدية لعهد الزواج، بلا بداية أو نهاية.
أجد أنه من المدهش كيف شكلت هذه الرموز الكتابية المفاهيم
الثقافية للزواج عبر القرون والحضارات.
لقد أثرت على الفن والأدب والعادات الاجتماعية،
مما يدل على القوة الدائمة لهذه الصور الكتابية.