لاوي ومدن الملجأ (1 أخ 6)
- الرب هو نصيبهم فصارت مدن الملجأ مدنهم؛ كل كاهن يلزم أن يكون مدينة ملجأ!
- القيادة الروحية في وسط كل الأسباط لكي تخدم الجميع دون الشعور إنهم طبقة أسمى من غيرهم، ولا في عزلة عنهم.
- للملك كما للكاهن دوره، يعملان معا في تناغمٍ دون أن يعتدي أحدهما على دور الآخر.
- وُجِدَ قادة عظماء لبنيان الجماعة، ووُجِدَ قادة فاسدون حطَّموا الكثيرين.
- ليس أحد معصومًا من الخطأ، فلا يؤلهون أنفسهم، ولا يؤلهم الشعب.
- لغتهم هي التسبيح الدائم نهارًا وليلاً، يبثون روح الفرح، ويُقَدِّمون عربون السماء في حياتهم العملية، مع الفرح والجدية في العبادة والحياة.
- ليس لهم نصيب في أرض الموعد، لكي تتركَّز أنظارهم على خالق السماء والأرض!