|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  غنى النعمة لقد أتى - له المجد - مملوءًا نعمة، ومن ملئه نحن جميعًا أخذنا ونعمة فوق نعمة (يو1: 16) إنها بحق «فيض النعمة» (رو5: 17). هذا الفيض يتمثل في الآتي: في الماضي: النعمة خلّصتنا من خطايانا «بالنعمة أنتم مخلصون» (أف2: 5) وفى الحاضر: «النعمة التي نحن فيها مقيمون» (رو5: 2) وأثناء إقامتنا في النعمة نجدها: تعلمنا (تي2: 12) وتقوينا في ضعفنا (2تي2: 1) وتكفينا مهما تعددت احتياجاتنا (2كو12: 9) وفى المستقبل: «فالقوا رجاءكم بالتمام على النعمة التي يؤتى بها إليكم عند استعلان يسوع المسيح» (1بط1: 13). فماذا يعوزنا بعد؟! إلهنا هو إله كل نعمة، وهو جالس على عرش نعمة، ولنا ثقة أن نتقدم لننال رحمة ونجد نعمة.. فماذا نقول لهذا؟! | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| ( أف 2: 5 ) بالنعمة أنتم مخلصون | 
| مكتوب بالنعمة انتم مخلصون بالايمان | 
| بالنعمة مخلصون | 
| بالنعمة انتم مخلصون بالايمان | 
| لانكم بالنعمة مخلصون |