![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار ( يوم الأثنين ) 5 فبراير 2024 27 طوبة 1740 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اليوم السابع والعشرين من شهر طوبة المبارك استشهاد القديس ابى فام الجندى الاوسيمى    في مثل هذا اليوم استشهد القديس  أبى فام الجندي . وقد ولد  بأوسيم من أب غني اسمه أنسطاسيوس وأم تقية  اسمها سوسنة . فربياه تربية مسيحية ، فشب  علي خوف الله والرحمة بالمساكين  والمداومة علي الصلاة والصوم . وعرض عليه أبواه  الزواج فلم يقبل . ولما  ملك دقلديانوس ، وعلم ان هذا القديس لا يبخر للإلهة ، أرسل  إلى الوالي أريانوس لتعذيبه ان لم يبخر للإلهة ، فجاء أريانوس إلى أوسيم ولما رأي  القديس قال له : السلام لك : فأجابه القديس  قائلا : لماذا تتكلم بكلمة السلام ؟ ألا  تعلم ان السلام هو للأبرار ، ولا  سلام قال الرب للأشرار . فغضب الوالي جدا ثم أخذه  إلى قاو ، حيث عذبه  عذابا شديدا ، وقطع رأسه فنال إكليل الشهادة . وقد شرف الله هذا  القديس بإظهار آيات كثيرة من جسده .صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين. استشهاد القديس سرابيون    في مثل هذا اليوم استشهد القديس  سرابيون . كان من أهل بينوسة من  أعمال مصر السفلي ، ذا أموال ومقتنيات ،  كما كان محبا للصدقة جدا . ولما جاءت ايام  الاضطهاد ، وسمع ان أرمانيوس  والي الإسكندرية قد وصل إلى الوجه البحري يعذب  المسيحيين ، خرج إليه هو  وصديق له اسمه ثاؤدورس وأخر من رعاة الدواب اسمه توما ،  واعترفوا أمامه  بالمسيح فطرحهم في السجن وسمع بذلك أهل بلده فأتوا حاملين السلاح  لقتل  الوالي وإطلاق القديس ، ولكن القديس منعهم وعرفهم بأنه هو الذي يريد الاستشهاد  علي اسم المسيح فانصرفوا . أما الوالي فقد اخذ القديس  معه في سفينة إلى الإسكندرية  ، وهناك عذبه بالهنبازين ، وألقاه في حفرة  مليئة بالنار ، ثم وضعه في أناء به زفت  وقطران وأوقدوا تحته النيران . وفي  هذا جميعه كان الرب يشفيه ويقيمه سالما . وأخيرا  صلبوه واخذوا يضربونه  بالنشاب ، فجاء ملاك الرب ، وانزل القديس وصلب الوالي مكانه .  فكانوا يضربونه كأنه القديس وهو يصرخ قائلا انا أرمانيوس . فقال له القديس حي هو  الرب انك لا تنزل من علي الخشية حتى تخرج الذين في الحبس وتنشر خبرهم . ففعل الوالي  كقول القديس وكان عدد الشهداء الذين أخذت رؤوسهم في ذلك اليوم خمسمائة وأربعين نفسا  . وبعد ذلك اسند الوالي أمر تعذيب القديس  إلى أحد الأمراء الذي يقال له اوريون .  فسافر به بحرا إلى بلده . وعند  المساء رست السفينة علي إحدى القرى وناموا . وفي  الصباح وجد ان المكان  الذي رست أمامه هو بلد القديس الذي تعجب من  ذلك . فأتاه صوت  قائلا هذه بلدك فأخرجوه ، وبعد عذاب كثير قطعوا رأسه  المقدس ونال إكليل الشهادة ،  وخلع اوريون قميصه ولف به جسد القديس وسلمه لأهله .صلاته تكون معنا امين . نقل جسد القديس تيموثاؤس تلميذ معلمنا القديس بولس الرسول    في هذا اليوم نعيد بتذكار نقل أعضاء القديس تيموثاؤس الرسول  من  مدينة أفسس إلى مدينة القسطنطينية . وذلك انه لما بني الملك قسطنطين  مدينة  قسطنطينية . ونقل إليها كثيرا من أجساد القديسين ، وسمع بوجود هذا القديس ، أرسل  بعضا من الكهنة ، فحملوه إلى القسطنطينية ، ووضعوه في هيكل الرسل والقديسين .صلاته تكون معنا امين. تذكار رئيس الملائكة سوريال    في  هذا اليوم تذكار الملاك الجليل سوريئيل .هذا الذي كان مع عزرا النبي الصديق ، وعرفه الأسرار الخفية . وهو ايضا الشفيع في الخطاة . شفاعته تكون معنا امين .  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  |