![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() الإنسان الذي يُحبّ ابنه يُكثِر من تأديبه، لكي يُسرّ به في السنوات الأخيرة [1]. من يُحِبّ ابنه يكون حازمًا معه، فيصير موضع سرور والديه وفرحهم (أم 10: 1؛ 22: 6). الأب السماوي يرعى أولاده "الذي يحبه الربّ يؤدبه، ويجلد كل ابن يقبله. إن كنتم تحتملون التأديب يعاملكم الله كالبنين، فأي ابن لا يُؤدِّبه أبوه؟!" (عب 12: 6-7) لا يفهم التأديب أو العصا أو القضيب هو العقوبة الجسدية فحسب، وإنما يعني استعمال الحزم الممزوج بالحب واللطف بحكمة واتزان، فإن من يسرف في ضرب أولاده واستخدام القسوة قد يفقدهم.  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| كان ذلك موضع سرور موسى طالبًا لهم البركة ألف مرة | 
| أنت موضع سرور الآب | 
| أيُعقل انك انت موضع سرور هذا الإله | 
| نحن نهتم بصلب المسيح، لأنه موضع سرور للاب | 
| أن قدسه هنا هو المسيح القدوس، موضع سرور الآب |